كانت سنة 1996 بداية مرحلة جديدة للفنانة وردة
فبعد سلسلة من النجاحات التي قدمتها مع مجموعة النجاح بقيادة المنتج محسن جابر
والملحن صلاح الشرنوبي والشاعر عمر بطيشة والموزع طارق عاكف
أقدمت السيدة وردة على خوض تجربة جديدة اذ تعاملت مع
ملحنين وشعراء وموزعين جدد من خلال ألبوم ح اسهرك الذي اعتبره كثير من النقاذ
طفرة في مشوار الفنانة القديرة التي أبدعت في أداء أجمل الأغنيات وبأسلوب جديد أكثر حداثة وجرأة
فجاء الالبوم الجديد ليعبر عن مرحلة أكثر نضجا في حياة وتجربة هذه الفنانة القديرة
وليعكس التحول الذي طرأ على صورة المرأة العربية التي أصبحت أكثر قدرة على التحدي والاستقلالية
فتطالعنا أغنيات مثل جالك يوم و لو جاي تحب تعالى وكلام في الهوا واجرحني اجرح
كمثال صارخ على استقلالية المرأة المعاصرة التي لم تعد تتصور نفسها كظل للرجل
كمثال صارخ على استقلالية المرأة المعاصرة التي لم تعد تتصور نفسها كظل للرجل
بقدرما أصبحت كائنا له استقلاليته وكيانه المستقل
لكنها المرأة التي تبقى محتفظة ولو لوهلة ببعض خصائص المرأة الشرقية
لكنها المرأة التي تبقى محتفظة ولو لوهلة ببعض خصائص المرأة الشرقية
وهو ما يبدو في أغنية خلص الكلام
كما صدر لوردة ألبومات
مش حتغير - فين أيامك - إرجع لحياتك - العمر بدا - ياأيها الإنسان
ولم تخلوا سنة 1996 من حفلات وردة حيت تألقت كعادتها في حفلات رائعة
قدمت من خلالها جديد وقديم الأعمال.. ومن أبرز حفلات هذه السنة مشاركتها البارزة
في احتفالات أكتوبر قدمت من خلالها اغنيتين وطنيتين هما البطل ده وحروف اكتوبر
فضلا عن إحياءها لحفل فني ضخم بالإمارات وتكريمها في مهرجان الأغنية الذي أقيم هناك
مش حتغير - فين أيامك - إرجع لحياتك - العمر بدا - ياأيها الإنسان
ولم تخلوا سنة 1996 من حفلات وردة حيت تألقت كعادتها في حفلات رائعة
قدمت من خلالها جديد وقديم الأعمال.. ومن أبرز حفلات هذه السنة مشاركتها البارزة
في احتفالات أكتوبر قدمت من خلالها اغنيتين وطنيتين هما البطل ده وحروف اكتوبر
فضلا عن إحياءها لحفل فني ضخم بالإمارات وتكريمها في مهرجان الأغنية الذي أقيم هناك
